كلمتان خفيفتان علي اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان الي الرحمن
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
أقسام الموقع تصفح بسهوله من هنا
- قسم الافلام الوثائقيه وافلام الانيماشين و الكارتون...
- قسم الهاكرز و الحمايه والشبكات
- الصفحة الرئيسية
- قسم التكنولوجيا والإختراعات
- قسم معلومات وثقافه فى شتى المجالات
- قسم الاسلاميات وبرامج اسلامه
- قسم كورسات وبرامج الجرافيك (2d-3d-animation- web- photo - montage )
- قسم العب اون لاين Games Online
- قسم تعليم وصيانه الكمبيوتر والكورسات المنوعه
- قسم الاسطوانات وبرامج للتحميل
جوجل : أكون أو لا أكون أمام الفيسبوك
كتب بواسطة Tamer Nasr
جوجل : أكون أو لا أكون أمام الفيسبوك
قرر محرك البحث الأشهر عالمياً “جوجل” الدخول في تحدٍّ جديد مع أشهر المواقع الاجتماعية في العالم الآن فيسبوك، حيث يحاول تسخير كل الإمكانات والاستثمارات والتنمية الداخلية في الشركة العملاقة من أجل امتلاك شبكة اجتماعية فعالة في مواجهة فيسبوك الذي يعد أحد أكثر المواقع الذائعة الصيت على الإنترنت، والذي وصل عدد أعضائه إلى نصف مليار مستخدم. وبينما يستعد جوجل لهذه الدفعة الكبيرة، يراقب فيسبوك خطوات جوجل بدقة، ويتأهب لمعركة ستشكل مرحلةً من مراحل الإنترنت أكثر اجتماعيةً. “سنرى دفعةً اجتماعيةً أكثر تماسكاً وثقةً وعقلانيةً من جوجل في الشهور المقبلة” قال أوغي راي المحلل في شركة فورستر ريسيرش، مضيفاً “يأتي هذا في وقت قد يواجه فيه موقع فيسبوك شيئا من الخطر فعلاً”، وتأتي أكثر الأدلة وضوحاً على هذه الحرب في إفراط جوجل في الشراء فجأة، فيوم الجمعة ابتاع الموقع شركة جامبول التي تدير أنظمة عملات افتراضية للألعاب الاجتماعية، شاملةً ما يتم لعبه عبر فيسبوك، وهذا الشهر دفعت جوجل نحو 200 مليون دولار ثمناً لـ”سلايد”، وهو مطور رئيسي لتطبيقات فيسبوك غني بالمهندسين الموهوبين، وقبلها بفترة قصيرة استثمرت 100 مليون دولار في زينغا أكبر مصنع للألعاب الاجتماعية.
“لقد فشلوا في الابتكار بمفردهم، لذا جعلوا دفتر شيكاتهم يقوم بالمهمة” قال مدير كبير قريب من موقع فيسبوك. وتعبر هذه الخطوات عن انتقالة استراتيجية لموقع جوجل، فقد حاولت “باز” -تجربته السابقة في الشبكات الاجتماعية- جذب شبكة اجتماعية من بين المائتي شخص تقريبا الذين يستخدمون خدمته جى ميل، وفشلت تلك المحاولة جزئياً بسبب مخاوف الخصوصية، لكن أيضاً لأن مزايا ” باز” كانت محدودةً بلا ألعاب اجتماعية أو تطبيقات، فما أن وجد المستخدم أصدقاءه عبر ” باز” حتى لم يعد لديه شيء آخر يفعله. الآن وبدلاً من محاولة بناء منصة اجتماعية من الصفر، يسعى جوجل لإقامة وجهة للألعاب الاجتماعية والتطبيقات ويأمل أن تلتحم الشبكة الاجتماعية حولها، ويقول خبراء هذا المجال إن هذه الاستراتيجية ينبغي أن تمنح جوجل فرصةً للقتال حين يطلق دفعته الاجتماعية الجديدة والتي يرجح أن تحمل اسم “جوجل مي”. وقال رون كونواي وهو مستثمر منقذ نصح كلاً من جوجل وفيسبوك “لن يشتروا حصةً في السوق، بل حصصاً في العقول”، مضيفاً “إنهم يشترون بعضاً من العقول العظيمة في الشبكات الاجتماعية”.
ولا يعرف أحد خارج شركة جوجل الشكل المنتظر لخدمة “جوجل مي” بالضبط، وقد أشارت الشركة إلى أنها لا تسعى لتقليد فيسبوك، وردّاً على سؤال طرح عليه مؤخراً من صحيفة وول ستريت جورنال عما لو كانت جوجل تصنع منافساً لموقع فيسبوك، قال إريك شميت المدير التنفيذي “العالم لا يحتاج إلى نسخة من الشيء ذاته”. ولكن الخطوات العريضة اتضحت وبدا جلياً أنه لو لم يكن “جوجل مي” نسخةً مطابقةً لموقع فيسبوك فإنه يشبهه إلى درجة مريبة، ويقول المطلعون على الخطة إن دفعة جوجل الاجتماعية من المرجح أن تتضمن عنصرين: مجموعة من التطبيقات، والألعاب القائمة على منصة ما. ويتطلب هذا المشروع من جوجل العديد من موارد الشركة، فإلى جانب إنفاق نحو 500 مليون دولار على الاقتناء؛ عينت جوجل أهم موهوبيها للمهمة. فقد عينت الشركة فيك غونداترا نائب رئيس الهندسة في جوجل ليدير خدمة “جوجل مي” وذلك وفقاً لمصادر متعددة، وقد أثبت غونداترا موقعه كغريم مخيف، فحتى هذه المهمة كان يشرف على “أندرويد” نظام تشغيل الجوالات في جوجل الذي تجاوز جهاز “آي فون” الخاص بشركة أبل الأسبوع الماضي بصفته سيد سوق الهواتف الذكية الأميركية. وثمة سلاح آخر قد تستخدمه جوجل وهو سيطرتها في سوق البحث، ويخشى القريبون من فيسبوك أن يعطي البحث عن شخص في موقع جوجل ملفه في “جوجل مي” قبل النتائج الأخرى متضمنةً ملفه في موقع فيسبوك. “ويعتبر مصدر القلق الحقيقي هو تعزيز مركزهم في سوق البحث لصالح ما سيفعلونه في المجال الاجتماعي أياً كان” قال شخص قريب من فيسبوك، مضيفاً “لقد فعلوا ذلك بالفعل في المجال المالي ومجالي الفيديو والخرائط”. أما فيسبوك مستشعراً تهديد جوجل فقد أهب نفسه، وفي الأسابيع الأخيرة جدد الموقع مزاياه الرئيسية شاملةً ألبومات الصور والإدراج في التغذية الإخبارية. وقال جاستين سميث مؤسس “إنسايد نتورك” التي تراقب مواقع الشبكات الاجتماعية “هناك تحديات جوهرية أمام جوجل أو أي شخص يحاول صنع منتج ينافس فيسبوك مباشرة”، مؤكداً أن “تكاليف الانتقال مرتفعة جداً لاسيما لو كان المرء قد أقام شبكةً من مئات الأصدقاء وكون أرشيفاً لحياته وصوره”.
وما على المحك الآن ليس أقل من مستقبل الإعلان على الإنترنت، إذ لا زالت جوجل بطلة هذا المجال بلا منازع مقدمةً الغالبية الشاسعة من إعلانات البحث ومحققةً 23.5 مليار دولار العام الماضي، لكن فيسبوك يتبعها عن كثب، وبعد ستة أعوام فقط من إنشائه يتوقع أن يحقق فيسبوك من مليار إلى ملياري دولار هذا العام بفضل قاعدة مستخدميه العريضة وإعلاناته الموجهة بدقة. ولأعوام عديدة تنافست الشركتان على المواهب جاذبتين أبرع المهندسين بالمزايا وخيارات امتلاك الأسهم، لكن المنافسة المتصاعدة انتقلت بهذا التحايل إلى مستويات جديدة. وحاولت جوجل مؤخراً منع مديرين في الهند من الانضمام إلى فيسبوك بأن تعرض عليهما 30 ضعف راتبهما السابق وذلك وفقاً لشخص مطلع على الموقف، لكن العرض لم ينجح ورفض المديران، جوجل وبدلاً من ذلك ائتمنا فيسبوك على مستقبلهما
vip4soft.com /source
“لقد فشلوا في الابتكار بمفردهم، لذا جعلوا دفتر شيكاتهم يقوم بالمهمة” قال مدير كبير قريب من موقع فيسبوك. وتعبر هذه الخطوات عن انتقالة استراتيجية لموقع جوجل، فقد حاولت “باز” -تجربته السابقة في الشبكات الاجتماعية- جذب شبكة اجتماعية من بين المائتي شخص تقريبا الذين يستخدمون خدمته جى ميل، وفشلت تلك المحاولة جزئياً بسبب مخاوف الخصوصية، لكن أيضاً لأن مزايا ” باز” كانت محدودةً بلا ألعاب اجتماعية أو تطبيقات، فما أن وجد المستخدم أصدقاءه عبر ” باز” حتى لم يعد لديه شيء آخر يفعله. الآن وبدلاً من محاولة بناء منصة اجتماعية من الصفر، يسعى جوجل لإقامة وجهة للألعاب الاجتماعية والتطبيقات ويأمل أن تلتحم الشبكة الاجتماعية حولها، ويقول خبراء هذا المجال إن هذه الاستراتيجية ينبغي أن تمنح جوجل فرصةً للقتال حين يطلق دفعته الاجتماعية الجديدة والتي يرجح أن تحمل اسم “جوجل مي”. وقال رون كونواي وهو مستثمر منقذ نصح كلاً من جوجل وفيسبوك “لن يشتروا حصةً في السوق، بل حصصاً في العقول”، مضيفاً “إنهم يشترون بعضاً من العقول العظيمة في الشبكات الاجتماعية”.
ولا يعرف أحد خارج شركة جوجل الشكل المنتظر لخدمة “جوجل مي” بالضبط، وقد أشارت الشركة إلى أنها لا تسعى لتقليد فيسبوك، وردّاً على سؤال طرح عليه مؤخراً من صحيفة وول ستريت جورنال عما لو كانت جوجل تصنع منافساً لموقع فيسبوك، قال إريك شميت المدير التنفيذي “العالم لا يحتاج إلى نسخة من الشيء ذاته”. ولكن الخطوات العريضة اتضحت وبدا جلياً أنه لو لم يكن “جوجل مي” نسخةً مطابقةً لموقع فيسبوك فإنه يشبهه إلى درجة مريبة، ويقول المطلعون على الخطة إن دفعة جوجل الاجتماعية من المرجح أن تتضمن عنصرين: مجموعة من التطبيقات، والألعاب القائمة على منصة ما. ويتطلب هذا المشروع من جوجل العديد من موارد الشركة، فإلى جانب إنفاق نحو 500 مليون دولار على الاقتناء؛ عينت جوجل أهم موهوبيها للمهمة. فقد عينت الشركة فيك غونداترا نائب رئيس الهندسة في جوجل ليدير خدمة “جوجل مي” وذلك وفقاً لمصادر متعددة، وقد أثبت غونداترا موقعه كغريم مخيف، فحتى هذه المهمة كان يشرف على “أندرويد” نظام تشغيل الجوالات في جوجل الذي تجاوز جهاز “آي فون” الخاص بشركة أبل الأسبوع الماضي بصفته سيد سوق الهواتف الذكية الأميركية. وثمة سلاح آخر قد تستخدمه جوجل وهو سيطرتها في سوق البحث، ويخشى القريبون من فيسبوك أن يعطي البحث عن شخص في موقع جوجل ملفه في “جوجل مي” قبل النتائج الأخرى متضمنةً ملفه في موقع فيسبوك. “ويعتبر مصدر القلق الحقيقي هو تعزيز مركزهم في سوق البحث لصالح ما سيفعلونه في المجال الاجتماعي أياً كان” قال شخص قريب من فيسبوك، مضيفاً “لقد فعلوا ذلك بالفعل في المجال المالي ومجالي الفيديو والخرائط”. أما فيسبوك مستشعراً تهديد جوجل فقد أهب نفسه، وفي الأسابيع الأخيرة جدد الموقع مزاياه الرئيسية شاملةً ألبومات الصور والإدراج في التغذية الإخبارية. وقال جاستين سميث مؤسس “إنسايد نتورك” التي تراقب مواقع الشبكات الاجتماعية “هناك تحديات جوهرية أمام جوجل أو أي شخص يحاول صنع منتج ينافس فيسبوك مباشرة”، مؤكداً أن “تكاليف الانتقال مرتفعة جداً لاسيما لو كان المرء قد أقام شبكةً من مئات الأصدقاء وكون أرشيفاً لحياته وصوره”.
وما على المحك الآن ليس أقل من مستقبل الإعلان على الإنترنت، إذ لا زالت جوجل بطلة هذا المجال بلا منازع مقدمةً الغالبية الشاسعة من إعلانات البحث ومحققةً 23.5 مليار دولار العام الماضي، لكن فيسبوك يتبعها عن كثب، وبعد ستة أعوام فقط من إنشائه يتوقع أن يحقق فيسبوك من مليار إلى ملياري دولار هذا العام بفضل قاعدة مستخدميه العريضة وإعلاناته الموجهة بدقة. ولأعوام عديدة تنافست الشركتان على المواهب جاذبتين أبرع المهندسين بالمزايا وخيارات امتلاك الأسهم، لكن المنافسة المتصاعدة انتقلت بهذا التحايل إلى مستويات جديدة. وحاولت جوجل مؤخراً منع مديرين في الهند من الانضمام إلى فيسبوك بأن تعرض عليهما 30 ضعف راتبهما السابق وذلك وفقاً لشخص مطلع على الموقف، لكن العرض لم ينجح ورفض المديران، جوجل وبدلاً من ذلك ائتمنا فيسبوك على مستقبلهما
vip4soft.com /source
هذا الموضوع حرر في 12:53 م, و صنف في
معلومات
. تابع ردود هذا الموضوع عبر RSS. يمكنك ترك رد/تعليق، أو ربطه من خلال موقعك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إرسال تعليق
قم بالتعليق تفيد وتستفيد