تعرف على أول جهاز كمبيوتر من أبل

هو أول المنتجات التجارية لعملاق صناعة الحاسبات اليوم “شركة أبل” الذي عرف آنذاك بإسم “كمبيوتر أبل” وأطلق عليه فيما بعد إسم “أبل-1″. وهو عبارة عن جهاز كمبيوتر شخصي صمم وبني يدويا من قبل ستيف وزنياك وهو أحد مؤسسي شركة أبل. ولتمويل تصنيع هذا الكمبيوتر قام ستيف جوبز شريك وزنياك ببيع وسيلة نقله الوحيده وهي سيارته الفان من طراز فولكس واجون وقام وزنياك ببيع حاسبته الشخصية بمبلغ إجمالي بلغ الـ 1300 دولار حيث تم إستعراض هذا الكمبيوتر في نادي هومبرو للحاسبات في كاليفورنيا. ومن الطريف أن سعة الذاكرة لـ “أبل-1″ كانت 8 كيلوبايت ولتحقيق هذه الذاكرة العالية “آن ذاك” توجب إستخدام 16 شريحة تخزينية إلكترونية!! وكان نظام التشغيل لـ “أبل-1″ هو نظام “Apple Basic”. الصور التالية لهذا الكمبيوتر القديم.


تم طرح “أبل-1″ في الأسواق في عام 1976 لقد كان سعر بيع هذا الكمبيوتر في الأسواق آن ذاك هو 666.66 دولار أمريكي لأن وزونياك أحب الأرقام المتكررة!, ولأنه بيع إلى المتاجر المحلية بقيمة 500 دولار بالإضافة إلى ثلث السعر كهامش ربحي وقد أنتج منه في البداية 200 وحدة فقط. توضح الصورة التالية المنشور الإعلاني الذي يوضح مواصفات وسعر “أبل-1″.


يعتقد الآن بوجود 40-50 قطعة متبقية عند جامعي التحف القديمة والممتلكات النادرة من جهاز “أبل-1″ وهذه ندرة تجعلها قطعا عالية القيمة في الأسواق العالمية حيث وصلت أعلى قيمة تم بيع “أبل-1″ هو 210 ألف دولار أمريكي ومؤخرا تم بيع أحدها بـ 180 ألف دولار أمريكي .

تعرف على الذبابة المضييئة




هذه الكائنات الرائعة ليست في الحقيقة ذبابات بل هي خنافس طائرة ..
فهى فى الأصل حشرات ليلية تتواجد فى الأماكن الرطبة بكثرة فى آسيا و الأمريكتين ..

و بالطبع سبب تسميتها بهذا اللأسم بسبب قدرتها على اصدار الإضاءة ذاتيا ...
تلك المقدرة الفريدة تنبع من أعضاء خاصة موجودة أسفل بطونها تسمى "أعضاء الإضاءة" ..
تقوم تلك الأعضاء "أعضاء الإضاءة" بسحب عنصر الأكسجين ، ثم تقوم بتعريض الأكسجين لمادة كيميائية تسمى "لوسيفيرين" luciferin عبر خلايا خاصة فيتولد الضوء بدون أي حرارة تذكر ..


الضوء الصادر من تلك الحشرات المضيئة متقطع ، يصدر في أنماط محددة تميز كل نوع عن الآخر ... كل نمط يكون بمثابة اشارة ضوئية تبعثها الحشرة لتجد شريكها ..

ولكن مازال العلماء متحيرين حتى الآن لأنهم لا يعرفون كيف تقوم الحشرة بعمل تلك الومضات عن طريق اشعال واطفاء الإضاءة !!

لا تستخدم الحشرة ذلك الضوء فى ايجاد شريك فقط ، بل هو بمثابة سلاح دفاعي تحذر به الحشرة أعدائها و كأنها تقول "لا تأكلني فطعمي غير مستساغ :)"

اليرقات (صغار الحشرة) أيضا مضيئة ، تقوم الأنثى بوضع البيض على الأرض، و عندما يفقس يخرج يرقات تتغذى على الحشرات الصغيرة عن طريق حقنها بمواد مخدرة ..


أما عن كيف تتغذى الحشرات البالغة فهي في العادة تتغذى على حبوب اللقاح ، و العجيب أن بعض الحشرات البالغة لا تتغذى على الاطلاق حتى تموت من الجوع .

سيارة تسير بواسطة الهواء المضغوط



كشفت شركة صناعة سيارات هندية عن نموذج تجريبي جديد لسيارة تسير بواسطة الهواء المضغوط، بعد حصولها على رخصة استخدام تلك التكنولوجيا من الشركة المطورة لها.

سيارة " Tata AirPod" الهندية تستطيع السير بواسطة الهواء المضغوط وهي حالياً في مراحل النماذج التجريبية، وقد صنعتها الشركة بعدما حصلت على موافقة شركة "MDI" بلوكسمبورغ والمبتكرة لتلك التكنولوجيا الجديدة ـ وفقاً لما ذكر موقع " geeky-gadgets".

السيارة ذات مقعد واحد ويمكنها السفر بسرعة تتراوح ما بين 45 و75 كم/ساعة وتعمل بواسطة خزان من الهواء المضغوط، بالإضافة إلى محرك كهربائي، ويمكن للاثنين العمل معاً وإعادة شحن البطارية بالطاقة من خلال المكابح.

ومن المتوقع أن تعمل الشركة على تطوير السيارة خلال السنوات المقبلة ليصبح في الإمكان صنع نسخة تجارية منها تغزو شوارع المدن وتحافظ على البيئة.

تعرف على خدعة سحرة فرعون



أنه حقًا تفاعل كيميائي من أغرب التفاعلات التى يمكن ان تراها عينك، فعند رؤية هذه الخدعة ستعتقد انه كما لو تم إنتاج شئ كبير من العدم و هي خدعة صغيرة يُقال أنه قد إستخدمها سحرة الفرعون أيام سيدنا موسى (عليه السلام) كي تسحر أعين الناس ويصدقوا أنهم سحرة حقيقيون .

هذه الخدعة العنصر الرئيسى فيها هو ثيوسينات الزئبق والتي ينتج عنها رماد مختلف تماماً عندما تتعرض للنار حيث يتنامى رمادها بشكل غريب كأنها مخلوقات مجسمة حية و جدير بالذكر انه لا يجب ان تجرب هذه التجربة بشكل متكاثر لأنه ينتج عنها مواد غازية سامة كما أن رمادها سام أيضًا وإن لم ترها من قبل فهي تشبه الكابوس الذي لن ترى مثله .

وهذا الفيديو يعرض لكم تجربة حية لحرق ثيوسينات الزئبق

العلماء يبتكرون عباءة تخفِّي رقيقة للغاية

العلماء يبتكرون عباءة تخفِّي رقيقة للغاية
  • العلماء يبتكرون عباءة تخفِّي رقيقة للغاية
ابتكر علماء عباءة تخفِّى جديدة رقيقة للغاية مصنوعة من شبكة من النحاس الرقيق قادرة على إخفاء أسطوانة بحجم كف اليد بحيث لا تتمكن موجات الميكروويف من رصدها.
وفي حين أن معظم الناس يربطون هذه العباءات بالصبي الساحر هاري بوتر ومغامراته، إلا إنه قد يكون لها استخدامات في واقع الحياة، مثل تأمين الممتلكات الثمينة من خلال لصق أجهزة تأمين إلكترونية صغيرة الحجم بها بحيث يكون من المستحيل على اللص أن يراها أو حتى يجدها.
وقال البروفيسور أندريا ألو من جامعة تكساس في أوستن في ورقة بحثية نشرت في مجلة الفيزياء الجديدة التي يصدرها معهد الفيزياء والجمعية الفيزيائية الألمانية: "من حيث المبدأ، يمكن أيضا استخدام هذه التقنية لإخفاء الضوء".
فموجات الميكروويف والضوء تشغل نطاقات مختلفة من الطيف الكهرومغناطيسي ويتم التمييز بينها عن طريق طول الموجات فقط.
وعلى عكس الدراسات السابقة المعنية بالتخفي والتي استخدمت فيها مواد ذات تركيبة وطبيعة متغيرة لتحويل أو كسر مسار الموجات المستقبلة المحيطة بشيء ما، استخدم الباحثون هذه المرة طبقة رقيقة جدا جديدة عبارة عن شاشة يطلق عليها "ميتا سكرين" لإخفاء أشعة الموجات عند سقوطها على الجسم المخفي.
وتتكون المجالات الكهرومغناطيسية، ومن بينها الضوء والميكروويف، من موجات، وتتمكن العين البشرية من رؤية الأشياء لأن هذه الموجات ترتد من على سطحها.
وقال المؤلف المشارك في الدراسة البروفيسور ألو: "عندما تتداخل المجالات المشتتة من العباءة والجسم، فإن كل منهما يلغي تأثير الآخر ويصبح التأثير الكلي عبارة عن صورة شفافة ويختفي الشيء عند النظر إليه من جميع زوايا المشاهدة".
وعرض الباحثون طريقة عمل جهاز التخفي الجديد باستخدام قضيب أسطواني طوله 18 سنتيمترا، لكنهم أيضا تنبؤوا بأنه يمكن إخفاء الأجسام غريبة الشكل وغير المتماثلة باستخدام نفس المبادئ.
وتم صنع عباءة التخفي المكونة من شاشة الـ "ميتا سكرين" عن طريق ربط شرائح من شريط نحاسي سمكه 66 ميكرومتر برقيقة مرنة مصنوعة من مادة البولي كربونات سمكها 100 ميكرومتر في تصميم يشبه شبكة صيد السمك.
وأوضح ألو أن "عباءة التخفي تتميز عن التقنيات الموجودة في كونها تأخذ شكل الشيء الذي يتدثر بها وبسهولة التصنيع وتحسين عرض نطاق تردد الموجات".
وفي المستقبل، يأمل الفريق في أن يختبر تلك التكنولوجيا مع الضوء.

Related Posts with Thumbnails