كلمتان خفيفتان علي اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان الي الرحمن
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
أقسام الموقع تصفح بسهوله من هنا
- قسم الافلام الوثائقيه وافلام الانيماشين و الكارتون...
- قسم الهاكرز و الحمايه والشبكات
- الصفحة الرئيسية
- قسم التكنولوجيا والإختراعات
- قسم معلومات وثقافه فى شتى المجالات
- قسم الاسلاميات وبرامج اسلامه
- قسم كورسات وبرامج الجرافيك (2d-3d-animation- web- photo - montage )
- قسم العب اون لاين Games Online
- قسم تعليم وصيانه الكمبيوتر والكورسات المنوعه
- قسم الاسطوانات وبرامج للتحميل
أسماك القرش تنتج مادة تحارب الفيروسات
كتب بواسطة Tamer Nasr
أسماك القرش تنتج مادة تحارب الفيروسات
- واشنطن (ا ف ب) :
- منذ 4 ساعة 32 دقيقة
قد تسمح مادة "سكالامين" التي تنتجها أسماك القرش في كبدها، بمحاربة بعض الفيروسات البشرية من التهاب الكبد وصولا إلى الحمى الصفراء على ما أعلن باحثون في الولايات المتحدة.
وخصائص السكالامين كمضاد حيوي كانت معروفة منذ اكتشاف هذه المادة في العام 1993. لكن الدراسة التي نشرتها مجلة "بروسيدنغز أوف ذي ناشونال أكاديمي أوف ساينسز" هي الأولى من نوعها التي تبحث في تأثير هذه المادة المحتمل في مواجهة الفيروسات.
واكتشف باحثو المركز الطبي في جامعة جورج تاون في واشنطن أن هذه المادة قادرة على الحد من تفاقم الالتهابات الفيروسية لدى الحيوانات، وفي بعض الحالات شفائها.
وقد بينت عمليات زرع مختبرية أن مادة سكالامين قادرة على "وقف التهاب الخلايا الدموية الذي يتسبب به فيروس حمى الضنك، وكذلك إعاقة إصابة خلايا الكبد البشري بالتهاب الكبد +بي+ و+دي+"، بحسب ما خلصت الدراسة.
وكانت اختبارات أجريت على حيوانات قد بينت نتائج مشابهة في ما يتعلق بالحمى الصفراء وفيروس التهاب الدماغ والنخاع الخيلي الشرقي (المعروف بمرض النوم) بالإضافة إلى نوع من الحلأ أو الهربس يصيب القوارض.
ولفت البروفسور مايكل زاسلوف مكتشف السكالامين أنها "مادة واعدة وهي تختلف كليا من خلال موادها الفاعلة وتركيبتها الكيميائية، عن سواها من المواد قيد الدراسة حاليا والتي تهدف إلى معالجة الفيروسات".
وأوضح البروفسور زاسلوف أن الجرعة الفضلى للسكالامين لم تحدد بعد بدقة لكنه ينوي البدء باختبارات على البشر.
ولا تشكل مادة سكالامين أي خطر على الإنسان وقد تم درس امكانية استخدامها في محاربة السرطان وأمراض في العين. وما زالت الأبحاث جارية في هذا الإطار.
واكتشف باحثو المركز الطبي في جامعة جورج تاون في واشنطن أن هذه المادة قادرة على الحد من تفاقم الالتهابات الفيروسية لدى الحيوانات، وفي بعض الحالات شفائها.
وقد بينت عمليات زرع مختبرية أن مادة سكالامين قادرة على "وقف التهاب الخلايا الدموية الذي يتسبب به فيروس حمى الضنك، وكذلك إعاقة إصابة خلايا الكبد البشري بالتهاب الكبد +بي+ و+دي+"، بحسب ما خلصت الدراسة.
وكانت اختبارات أجريت على حيوانات قد بينت نتائج مشابهة في ما يتعلق بالحمى الصفراء وفيروس التهاب الدماغ والنخاع الخيلي الشرقي (المعروف بمرض النوم) بالإضافة إلى نوع من الحلأ أو الهربس يصيب القوارض.
ولفت البروفسور مايكل زاسلوف مكتشف السكالامين أنها "مادة واعدة وهي تختلف كليا من خلال موادها الفاعلة وتركيبتها الكيميائية، عن سواها من المواد قيد الدراسة حاليا والتي تهدف إلى معالجة الفيروسات".
وأوضح البروفسور زاسلوف أن الجرعة الفضلى للسكالامين لم تحدد بعد بدقة لكنه ينوي البدء باختبارات على البشر.
ولا تشكل مادة سكالامين أي خطر على الإنسان وقد تم درس امكانية استخدامها في محاربة السرطان وأمراض في العين. وما زالت الأبحاث جارية في هذا الإطار.
هذا الموضوع حرر في 12:37 ص, و صنف في
معلومات
. تابع ردود هذا الموضوع عبر RSS. يمكنك ترك رد/تعليق، أو ربطه من خلال موقعك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إرسال تعليق
قم بالتعليق تفيد وتستفيد