كلمتان خفيفتان علي اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان الي الرحمن
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
أقسام الموقع تصفح بسهوله من هنا
- قسم الافلام الوثائقيه وافلام الانيماشين و الكارتون...
- قسم الهاكرز و الحمايه والشبكات
- الصفحة الرئيسية
- قسم التكنولوجيا والإختراعات
- قسم معلومات وثقافه فى شتى المجالات
- قسم الاسلاميات وبرامج اسلامه
- قسم كورسات وبرامج الجرافيك (2d-3d-animation- web- photo - montage )
- قسم العب اون لاين Games Online
- قسم تعليم وصيانه الكمبيوتر والكورسات المنوعه
- قسم الاسطوانات وبرامج للتحميل
قشور الفواكه لصناعة بلاستيك أقوى وأخف
كتب بواسطة Tamer Nasr
فكرة تقنية : قشور الفواكه لصناعة بلاستيك أقوى وأخف
وضعت نفس مجموعة علماء من جامعة ساو باولو إمكانية إستخدام ألياف الموز هو وبعض من أنواع الفاكهة المفضلة لدى الكثير فى صناعة البلاستيك بمواصفات أقوى إضافة إلى أنه أخف وزنا بنسبة 30 % من البلاستيك .
أضاف كبير الباحثين فى هذا المشروع هناك " بأن البلاستيك المستنتج من ألياف الفواكه ينافس الكيفلر, والكيفلر علامة تجارية لألياف اصطناعية قوية وخفيفة واستخدم تجارياً لأول مرة في بدايات 1970 كبديل للفولاذ في دواليب سيارات السباق." وتكمن قوة ألياف كيفلر في الروابط الكيميائية المتعددة بين السلاسل الجزيئية. فعندما يقول كبير الباحثين فى هذا الشأن أن بلاستيك الفواكه ينافس هذه المادة فياترى إلى أى شىء يستند لتبرير هذه الثقة !أكمل كبير الباحثين قائلا أن بلاستيك الفواكه أكثر مقاومة للحرارة, والبنزين, والماء وأيضا الوقاية من الرصاص فى صناعته لسنرات الوقاية ولكن ليس ذلك وفقط بل هناك جانب إقتصادى حيث يتميز بخفة الوزن وصفته الغير قابلة للتحلل بل يتم إعادة تدويرة
ولإنشاء البلاستيك يتم وضع كمية من أوراق وسيقان هذه الفواكه فى أجهزة مثل الأفران مزودة بوسائل لزيادة صغط المحتوى بداخله للحصول على مسحوق شبيه بمسحوق التلك - مادة تستخدم في العديد من الصناعات مثل صناعة الورق والبلاستيك والدهان والطلاء والمطاط والمواد الغذائية والكابلات الكهربائية والمواد الصيدلانية ومواد التجميل - وقال كبير الباحثين بأن أفضل الفواكه التى تناسب تلك الوظيفة هى الموز, وقشور جوز الهند, والصبَّار, والأناناس . وأوضح بأن 1 رطل (0.5 كجم تقريبا) من الألياف يمكنها إنتاج 100 رطل (45 كجم تقريبا) من البلاستيك ! وذلك فى حد ذاته إنجاز
لسوء الحظ أن هذه التقنية مكلفة جدا للإنتاج بكمية كبيرة بطبيعة الأجهزة المُستخدمة فيها وطبيعة حداثتها . ولكن إذا تبنَّت صناعة السيارات هذه التكنولوجيا فإن إرتفاع إنتاجها سُيخفض من تكلفتها وتُصبح فى متناول الجميع . والباحثون حاليا يركزون على إنشاء قطع غيار السيارات البلاستيكية ولكن بإستخدام بلاستيك الفواكه ولكنهم يأملون فى أن تُصبح هذه التقنية بديلا صالحا لقطع الألومنيوم والصلب
أضاف كبير الباحثين فى هذا المشروع هناك " بأن البلاستيك المستنتج من ألياف الفواكه ينافس الكيفلر, والكيفلر علامة تجارية لألياف اصطناعية قوية وخفيفة واستخدم تجارياً لأول مرة في بدايات 1970 كبديل للفولاذ في دواليب سيارات السباق." وتكمن قوة ألياف كيفلر في الروابط الكيميائية المتعددة بين السلاسل الجزيئية. فعندما يقول كبير الباحثين فى هذا الشأن أن بلاستيك الفواكه ينافس هذه المادة فياترى إلى أى شىء يستند لتبرير هذه الثقة !أكمل كبير الباحثين قائلا أن بلاستيك الفواكه أكثر مقاومة للحرارة, والبنزين, والماء وأيضا الوقاية من الرصاص فى صناعته لسنرات الوقاية ولكن ليس ذلك وفقط بل هناك جانب إقتصادى حيث يتميز بخفة الوزن وصفته الغير قابلة للتحلل بل يتم إعادة تدويرة
ولإنشاء البلاستيك يتم وضع كمية من أوراق وسيقان هذه الفواكه فى أجهزة مثل الأفران مزودة بوسائل لزيادة صغط المحتوى بداخله للحصول على مسحوق شبيه بمسحوق التلك - مادة تستخدم في العديد من الصناعات مثل صناعة الورق والبلاستيك والدهان والطلاء والمطاط والمواد الغذائية والكابلات الكهربائية والمواد الصيدلانية ومواد التجميل - وقال كبير الباحثين بأن أفضل الفواكه التى تناسب تلك الوظيفة هى الموز, وقشور جوز الهند, والصبَّار, والأناناس . وأوضح بأن 1 رطل (0.5 كجم تقريبا) من الألياف يمكنها إنتاج 100 رطل (45 كجم تقريبا) من البلاستيك ! وذلك فى حد ذاته إنجاز
لسوء الحظ أن هذه التقنية مكلفة جدا للإنتاج بكمية كبيرة بطبيعة الأجهزة المُستخدمة فيها وطبيعة حداثتها . ولكن إذا تبنَّت صناعة السيارات هذه التكنولوجيا فإن إرتفاع إنتاجها سُيخفض من تكلفتها وتُصبح فى متناول الجميع . والباحثون حاليا يركزون على إنشاء قطع غيار السيارات البلاستيكية ولكن بإستخدام بلاستيك الفواكه ولكنهم يأملون فى أن تُصبح هذه التقنية بديلا صالحا لقطع الألومنيوم والصلب
هذا الموضوع حرر في 5:22 م, و صنف في
تكنولوجيا واختراعات
. تابع ردود هذا الموضوع عبر RSS. يمكنك ترك رد/تعليق، أو ربطه من خلال موقعك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
14 أبريل 2011 في 1:08 ص
سبحان الله
ميكى