الخالق سبحانه الذي خلق الإنسان ونوعه بقدرته إلى ذكر وأنثى أرشد إلى تيسير اللقاء بينهما بالحلال، فقد دعت الكتب السماوية إلى الزواج وتكوين الأسر والتربية الصالحة للذرية وبينت فضل ذلك، لكن ليس بهذا الشكل:
الزواج الالكتروني
وإنما أن يكون جاداً وهادفاً:
والهدف من الزواج ينبغي أن يكون نبيلا:الأسرة الصالحة المترابطة وتنشئة العظماء!
ولكن البعض هكذا يفكر:

لكن لماذا العزوف عنه؟؟؟

ما هو سبب إعراض الشباب عن الزواج وكثرت العوانس في المجتمع:
-هل من اجل العادات  والتقاليد وعدم سماع الرأي؟:
كيف كان الاستعداد للزواج سابقا وكيف اليوم:
- هل من اجل كثرة المتطلبات؟:

كيفية الاختيار والانتقاء:

- الأحلام حال الخطوبة أول الشباب:
هل الاعتماد فقط على الجمال فإذا إياك والغش:
- التفكير المادي:
ولكن؟؟؟
ولكثرة متطلبات الحياة قد يفكر البعض بهذه الطريقة:
إلا إذا فات القطار:

- المشاعر بين الزوجين هل تستمر كحال أيام الخطوبة أم تتغير بعد الزواج بأيام أو شهور؟؟؟!!!

ما سبب تغير الشعور هل التغيرات بالجسم مثلا:
أم التشديد والتدقيق:
أم اختلاف التفكير:
أم النفوس:
أم سوء التصرف:
أم سوء الكلام:
أم العناد وحب الخلاف:
بالنتيجة يجب أن يفهم كل واحد الآخر:
ولا ينبغي للزوج أن ينسى لزوجته ما تبذل من جهد:
أم الجهد لا يفارق الرجل:
والخلاصة :
ينبغي أن نهتم بشان الزواج وان نسهل طريقه ولا نضع الصعوبات المتوارثة المادية
وغيرها أمام لقاءهما في الحلال وإلا فتحت أبواب الفتنة وفسدت الفطرة وانهدم المجتمع.