كلمتان خفيفتان علي اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان الي الرحمن
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
أقسام الموقع تصفح بسهوله من هنا
- قسم الافلام الوثائقيه وافلام الانيماشين و الكارتون...
- قسم الهاكرز و الحمايه والشبكات
- الصفحة الرئيسية
- قسم التكنولوجيا والإختراعات
- قسم معلومات وثقافه فى شتى المجالات
- قسم الاسلاميات وبرامج اسلامه
- قسم كورسات وبرامج الجرافيك (2d-3d-animation- web- photo - montage )
- قسم العب اون لاين Games Online
- قسم تعليم وصيانه الكمبيوتر والكورسات المنوعه
- قسم الاسطوانات وبرامج للتحميل
اكتشاف هرمون جديد لعلاج السمنة نهائياً
كتب بواسطة Tamer Nasr
كشفت دورية "أيض الخلية CELL METABOLISM"، فى دراسة حديثة صادرة عنها فى الخامس من شهر أكتوبر الحالى، عن اكتشاف هرمون جديد يعرف باسم "Orexin"، له دور كبير فى حرق الدهون وتحويلها إلى طاقة، مما سيساعد فى القضاء على مرض السمنة نهائياً، وذلك من خلال تجارب وأبحاث أجروها على الفئران.
وأشارت الدراسة التى أجراها باحثون من معهد سانفورد - برنهام للبحوث الطبية بالولايات المتحدة الأمريكية، إلى أن هذا الهرمون يتم إنتاجه داخل خلايا المخ، ويساعد فى التخلص من الدهون عن طريق تنشيط ما يعرف بالدهون البنية، وهى تقوم بتحويل عدد كبير من السعرات الحرارية بجسم الإنسان إلى طاقة.
وتعد الدهون البنية هى إحدى صور الدهون بالجسم ولكنها مفيدة، وسميت بهذا الاسم نظراً لأنها تحتوى على العديد من الميتوكوندريا والعديد من الأوعية الدموية، وهو ما يجعلها بنية اللون، وأكدت العديد من الدراسات الحديثة على دورها الكبير فى حرق الدهون.
وذكرت الدراسة أن اكتشاف هرمون "Orexin"، ودوره الكبير فى حرق الدهون بطريقة فعالة، قد يكون أبلغ رد على التساؤل الصعب والمنتشر بقوة بين الناس: "لماذا يأكل بعض الناس الكثير من الطعام ولا يزداد وزنهم، بينما البعض الآخر يزيد وزنه من القليل من الطعام"، حيث لفتت الدراسة إلى الأشخاص يتفاوتون فى نسبة هذا الهرمون لديهم، ولذلك تختلف القابلية لزيادة الوزن مقارنة بكمية الأكل.
وأكدت الدراسة أن نقص هذا الهرمون بجسم الإنسان له علاقة كبيرة بحدوث السمنة، حيث تقل قدرة الجسم البشرى حينها على حرق الدهون والتخلص من السعرات الحرارية.
وخلصت إلى أن المزيد من الأبحاث حول هذا الهرمون، سيثمر عن اكتشاف علاجات جديدة للقضاء على السمنة ومشاكل الأيض الأخرى، وهو ما سيكشف عن قائمة جديدة من الأدوية التى تعتمد طريقة عملها على آلية حرق الدهون، بدلاً من تثبيط مراكز الشهية بمخ الإنسان.
وسيعكف الباحثون فى الفترة القادمة على إجراء المزيد من الدراسات حول هذا الهرمون، ومحاولة البحث أو ابتكار مركب كيميائى جديد يمتلك نفس خصائصه وفاعليته فى حرق الدهون، وتحقيق الحلم الذى يصبو إليه الملايين حول العالم، ألا وهو القضاء على شبح السمنة.
وأشارت الدراسة التى أجراها باحثون من معهد سانفورد - برنهام للبحوث الطبية بالولايات المتحدة الأمريكية، إلى أن هذا الهرمون يتم إنتاجه داخل خلايا المخ، ويساعد فى التخلص من الدهون عن طريق تنشيط ما يعرف بالدهون البنية، وهى تقوم بتحويل عدد كبير من السعرات الحرارية بجسم الإنسان إلى طاقة.
وتعد الدهون البنية هى إحدى صور الدهون بالجسم ولكنها مفيدة، وسميت بهذا الاسم نظراً لأنها تحتوى على العديد من الميتوكوندريا والعديد من الأوعية الدموية، وهو ما يجعلها بنية اللون، وأكدت العديد من الدراسات الحديثة على دورها الكبير فى حرق الدهون.
وذكرت الدراسة أن اكتشاف هرمون "Orexin"، ودوره الكبير فى حرق الدهون بطريقة فعالة، قد يكون أبلغ رد على التساؤل الصعب والمنتشر بقوة بين الناس: "لماذا يأكل بعض الناس الكثير من الطعام ولا يزداد وزنهم، بينما البعض الآخر يزيد وزنه من القليل من الطعام"، حيث لفتت الدراسة إلى الأشخاص يتفاوتون فى نسبة هذا الهرمون لديهم، ولذلك تختلف القابلية لزيادة الوزن مقارنة بكمية الأكل.
وأكدت الدراسة أن نقص هذا الهرمون بجسم الإنسان له علاقة كبيرة بحدوث السمنة، حيث تقل قدرة الجسم البشرى حينها على حرق الدهون والتخلص من السعرات الحرارية.
وخلصت إلى أن المزيد من الأبحاث حول هذا الهرمون، سيثمر عن اكتشاف علاجات جديدة للقضاء على السمنة ومشاكل الأيض الأخرى، وهو ما سيكشف عن قائمة جديدة من الأدوية التى تعتمد طريقة عملها على آلية حرق الدهون، بدلاً من تثبيط مراكز الشهية بمخ الإنسان.
وسيعكف الباحثون فى الفترة القادمة على إجراء المزيد من الدراسات حول هذا الهرمون، ومحاولة البحث أو ابتكار مركب كيميائى جديد يمتلك نفس خصائصه وفاعليته فى حرق الدهون، وتحقيق الحلم الذى يصبو إليه الملايين حول العالم، ألا وهو القضاء على شبح السمنة.
هذا الموضوع حرر في 2:15 م, و صنف في
معلومات
. تابع ردود هذا الموضوع عبر RSS. يمكنك ترك رد/تعليق، أو ربطه من خلال موقعك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إرسال تعليق
قم بالتعليق تفيد وتستفيد