تعرف على رامات DD4





The latest Intel X99 Series platform comes with DDR4 memory form factor offers higher frequencies, greater bandwidth, and lower power consumption than DDR3 modules. Many vendors offers wide range of DDR4 product, but today we are looking and examining the performance of the new Corsair Vengeance LPX 2800MHz DDR4 modules.



Features
Let?s see what all features Corsair offers with these DDR4 modules.
[LIST][*]Compatibility tested across X99 Series motherboards for reliably fast performance[*]Designed for high-performance overclocking[*]Pure aluminum heat spreader for faster heat dissipation and cooler operation[*]XMP 2.0 support for trouble-free, automatic overclocking[*]Low-profile design fits in smaller spaces[*]Available in multiple colors to match your motherboard or your system[*]A limited lifetime warranty

Package
Corsair Vengeance DDR4 kit comes in a small cardboard box with the modules secured inside plastic containers.



Looks
The unique design of the Vengeance LPX heat spreader optimally pulls heat away from the memory chips , into your system giving more headroom for overclocking. The heat spreader doesn?t just allow Vengeance LPX to run better but the aggressive yet refined form factor looks great in showcase systems.






Inside
First looking at the RAM modules, found a curve or difference in the height (approx 1mm) of the connection pads and PCB. Module is having extra height in the middle when compared with the both ends. This curve results in lowering the pressure on the modules while inserting them into the DIMM slots giving a smooth and easy RAM installation. Great job Corsair.




Now zooming under the heat spreader and we found that the kit is made of single sided DIMMs( that is the memory chips are placed only on one side) having 8 x Hynix H5AN4G8NMFR (a 512M x 8 configuration 4Gb DDR4 Memory chip) ICs . On the other side we found a long strip of epoxy tape used to secure the heat spreader on to the kit.







Image Source :madshrimps.be

Testing
Test system configuration - Intel i7-5820K, Gigabyte X99 UD4 Motherboard, Corsair H100i cooler, Samsung 830 SSD 256GB, Corsair TX750 750 Watts PSU, Asus HD-7750, Asus Xonar DX Sond Card, WD 1TB Green, HP DVD RW Drive.







Overclocking
Corsair 2800MHz Vengeance LPX kit offers two XMP profiles. First is 2800MHz DDR 16-18-18-36-2T at 1.2v profile, and second XMP profile rated for 3000MHz DDR 16-18-18-39-2T at 1.35v.

We set the Corsair kit running at Profile 1 which is 2800MHz and system booted fine. Windows was stable too and proceeded to run AIDA64 Memory Benchmark with no issue at all.

But now moving to the Profile 2 which is 3000MHz system was not stable at all. Trying many times we were able to boot in Windows but with random system hangs and crashes, lucky we were only able to take a CPUz screenshot.

May be my CPU or board was not able to handle 3000MHz properly




Benchmarks




Pros

  • Lifetime warranty
  • Low profile Modules
  • Available in different colours
  • XMP 2.0 configurations


Cons
  • Expensive
  • No 8GB kits yet


This was my first experience with DDR4 memory and Vengeance LPX DDR4-2800 kit looks great, overclocks nicely, and performs terrific. Corsair is well-known for their memory products and in terms of quality the Vengeance LPX DDR4 modules are no different offering good performance and excellent build quality.

XMP profile this kit to easy 2800MHz and depending on the CPU and motherboard you use, you may be able to push it even further than my configuration allowed.

At the conclusion, users going for Haswell-E/X99 build, Corsair Vengeance LPX DDR-2800 16 GB memory kit is definitely worth considering.

تاريخ شركة ابل

في الأول من أبريل -نيسان- 1976 تقدم “ستيف جوبز” و”ستيف وزنياك” و”رونالد وين” بطلب إلى الجهات المختصة الأمريكية لتسجيل شركة جديدة تسمى أبل كمبيوتر المحدودة -Apple Computer Inc- ولم يكن أحداً يتخيل أن هذه الشركة التي يملكها هؤلاء الشباب سوف تغير العالم. واليوم يمر 38 عاماً على تأسيس شركة أبل. فدعونا نبتعد عن الحاضر وصراعاته ونعود إلى الماضي ونرى رحلة الصعود للتفاحة المقضومة.
قصة أبل في 38 عاماً

البداية 1976

التقى “جوبز” “وزنياك” عام 1970 وأصبحا أصدقاء -كان جوبز وقتها ذو 15 عاماً- وكان “وزنياك” عبقرياً لامعاً، يستطيع تصنيع كومبيوتر بالكامل بنفسه وتطوير كل شيء فيه لكن لم يكن يملك أي مهارات تسويقية وبيعيه وأيضاً لا يملك أموالاً كافية للتصنيع، وهنا جاءت مهارات ستيف جوبز حيث تمكن من الحصول على طلبات شراء مسبقة للأجهزة وتدبير التمويل الكافي للشركة، وحان وقت تأسيس شركة، ولجأ الإثنان إلى “رونالد وين” ليقوم بدور الراعي للشركة ويأسسها ويعد الأوراق والعقود الخاصة بها وحتى أنه قام برسم أول لوجو لشركة أبل -الصورة التالية- وكتيب استخدام منتجهم الأول. وقرر “جوبز” و “وزنياك” مكافأته نظير ذلك ومنحه 10% من شركة أبل. لكن  “رونالد وين” لم يكن يأمل في الاستثمار، فكان ما يبرع فيه هو تأسيس الشركات لذا فبعد أسبوعين فقط من إعلان تأسيس أبل قام ببيع أسهمه مقابل 800$ فقط -حصل لاحقاً على 1500$ ليتنازل على كل حقوقه في الشركة- أي باع “وين” حصة 10% من أبل مقابل 2300$.
الجدير بالذكر أن “وين” بعد أن أصبحت أبل كما هى الآن قام أحد الصحفيين بسؤاله هل ندم على بيع حصته التي تقدر حالياً بعشرات المليارات فرد عليه “لم أندم يوماً على هذا القرار، لقد اتخذت وقتها أفضل قرار بناءاً على المعلومات التي كانت متاحة لدي وقتها”. المهم أن شركة أبل ولدت. وكان الثلاثي متكامل فـ “وزنياك” عبقري في التصنيع لكن لا يجيد البيع وهى المهارة التي امتلكها “جوبز” وبرع فيها لكنه لم يكن يعلم كيف يحرك الأمور الإدارية فجاء دور “وين” ليتولى هذه الإجراءات.
الشعار الأول للشركة والذي رسمه “وين”

العقد الأول 1976-1985 وطرد ستيف جوبز

قام “وزنياك” بتصميم جهاز أبل الأول -الصورة في أعلى- بسعر 666.66$ (يوازي المبلغ حالياً $2,763). الجهاز كان عبقرياً وقتها مما جلب المستثمرين والذي قدموا آلاف الدولارات لتحويل أبل من مجرد شركة بها شخصين إلى شركة حقيقية. وفي العام الأول حققت أبل مبيعات تقدر بـ 773 ألف دولار، وسرعان ما جذبت أبل المشترين وكذلك المبدعين بشكل سريع. وفي عام 1983 ورغم عبقرية جوبز لكن لم يوافق المستثمرون عليه رئيساً للشركة مما دفعه إلى إقناع جون سكالي أن يترك منصبة كمدير لشركة بيبسي ويأتي للعمل في أبل، وقد أقنعه جوبز بهذا الأمر بعبارة واحدة وهى “هل تريد بيع المياه بالسكر بقية حياتك؟ أم تريد أن تأتي معي وتغيير العالم؟”. وبالفعل جاء جون سكالي إلى أبل. وفي 1984 كشفت أبل عن الماكنتوش لتغير العالم -راجع هذا الرابط-. وفي عام 1985 وصلت مبيعات أبل بنهاية عامها العاشر إلى 1.918 مليار دولار أي 25 ضعف ما كانت عليه في 1976. لكن حدث صدام كبير بين “ستيف جوبز” و”جون سكالي” الذي استقدمه من بيبسي واجتمع مجلس الإدارة ليقرر رحيل شخص منهما من الشركة، فكان القرار هو فصل ستيف جوبز من الشركة التي أسسها. وكان هذا الأمر كما علق جوبز بنفسه عليه قائلاً “كنت أضحوكة وادي السيلكون حيث طردت من الشركة التي أسستها وعلى يد الشخص الذي عينته في الشركة، لكنها كانت أفضل شيء حدث في حياتي حيث أسست NeXT و بيكسار”.
صورة جوبز وجون سكالي

العقد الثاني 1986-1995 صعود وإنهيار أبل

واصلت أبل صعودها بقوة بعد رحيل ستيف جوبز، لكن في نفس الوقت خاطرت بتقديم بعض المنتجات الفاشلة والتي كان سعرها يفوق إمكانيات المستخدمين وقتها، ثم اشتعلت المنافسة عالمياً بإصدار مايكروسوفت للنسخة الثالثة من الويندوز واكتسحت سوق أنظمة التشغيل حول العالم، وبعدها تحالفت IBM مع شركة موتورلا. وفي ذلك الوقت أعلنت أبل حرباً قضائية ضد مايكروسوفت واتهمتها بسرقة تصميماتها واستخدمتها في ويندوز 3.0 وقدمت قائمة تضم 189 نقطة، وقضت المحكمة أن 179 منها لدى مايكروسوفت حقوق استخدامها منذ ويندوز 1.0 أما الـ 10 المتبقية فلا حقوق ملكية لها. ثم دخلت أبل قضايا ضد زيروكس وغيرها. الخلاصة أن نهاية العقد الثاني كانت قضايا بين أبل والشركات الأخرى، وبدون منتجات مبدعة مما أدى إلى إنهيار الشركة حتى قاربت على الإفلاس. استقال “جون سكالي” عام 1993 لكن لم يتغير الوضع كثيراً. وأصبحت الشركة على حافة الإفلاس.

العقد الثالث 1996-2005 عودة المبدع جوبز

ولم يكن لدى مجلس إدارة أبل والمستثمرين سوى تقديم عرض شراء لشركة NeXT الصاعدة بقوة والاستحواذ عليها من أجل أن يتحول رئيسها إلى رئيس لأبل. وبالفعل حدث هذا واشترت أبل NeXT وأصبح رئيسها هو المدير التنفيذي لشركة أبل. وكان هذا الشخص هو ستيف جوبز، وعاد إلى الشركة التي فصلته قبل 10 أعوام. واستحوذت أبل على NeXT مقابل 427 مليون دولار.
مع عودة جوبز في 1996 بدأت خطة إعادة هيكلة الشركة، فصل جوبز جميع من وقفوا ضده قبل 10 أعوام، وغير معظم قيادي الشركة. ثم قام بتعيين “جونثان إيف” رئيساً لقسم التصميم في أبل اعتباراً من عام 1997 -جوني إيف هو مصمم جميع أجهزة الآي فون والآي باد والـ ماك”- وكانت هذه لمسة عبقرية من جوبز حيث اكتشف مهارات إيف المبدعة في التصميمات. ثم قرر جوبز نفس العام إنهاء الصراع القضائي بين أبل ومايكروسوفت تماماً وقامت الأخيرة بشراء أسهم في أبل بقيمة 150 مليون دولار لتساهم بذلك في حل أزمة الشركة مالياً وتوفر لها السيولة. ومقابل ذلك قرر جوبز أن “إنترنت اكسبلورر” سوف يصبح المتصفح الافتراضي في أجهزة أبل، وقررت مايكروسوفت تطوير “أوفيس” لنظام ماك. وبدأت أبل سلسلة النجاح:
  • 1998 أبل تعلن عن iMac
  • 1999 أبل تعلن عن AirPort
  • 2000 أبل تعلن عن iBooks -كومبيوتر محمول-
  • 2001 أبل تعلن عن الآي تيونز
  • 2001 أبل تعلن عن الآي بود.
  • 2003 أبل تعلن عن الفأرة -ماوس- البلوتوث.
  • 2003 أبل تعلن عن لوحة مفاتيح لاسلكية.
  • 2004 أبل تعلن عن شاشاتها تحت اسم “Cinema Display”
  • 2005 أبل تعلن عن ماك ميني “Mac Mini”
  • 2005 أبل تعلن عن آي بود “Shuffle” و آي بود نانو

2007-2014 عصر الأجهزة الذكية

ونصل إلى التاريخ الحالي، في بداية 2007 كشف ستيف جوبز عن تغيير اسم شركته والتي ظلت 30 عاما تعرف بـ “Apple Computer Inc” وقرر جوبز إزالة كلمة “Computer” وذلك تزامناً مع إطلاق الآي فون الذي غير مفهوم العالم للهواتف، وجاءت منتجات أخرى كالتالي:
  • 2006 أبل تعلن ماك برو -Mac Pro- وماك بوك برو -MacBook Pro-
  • 2007 الإعلان عن تلفاز أبل Apple TV.
  • 2007 أبل تعلن عن الجيل الأول للآي فون والآي بود تاتش.
  • 2008 أبل تكشف عن خدماتها السحابية “MobileMe” والتي تحولت لاحقاً إلى iCloud.
  • 2008 أبل تعلن عن ماك بوك Air.
  • 2008 أبل تعلن عن Time Capsule
  • 2009 أبل تعلن عن الماجيك ماوس -Magic Mouse-
  • 2010 أبل تعلن عن الآي باد وبداية عصر التابلت الحقيقي.
ومنذ 2010 لم تقدم أبل أي منتج يتم تصنيفه في قسم جديد، تم تطوير كل منتجات أبل وأصبحت أفضل بكثير لكن لم يظهر منتج واحد تحت تصنيف جديد.

Related Posts with Thumbnails